الفنون التشكيلية Secrets
الفنون التشكيلية Secrets
Blog Article
مثل : الرسم والتصوير الزيتي والنحت والعمارة والموسيقي والباليه.
وفي مقالة للناقدة الفنية«فاطمة على» كتبت: ولوحات الفنان «محسن عطيه» هي لوحات لون لتشكل الألوان ذاتها المشهد بين الواقعى والخيالى؛ ويبدو اللون على سطح لوحاته كأنه في حالة تحول كمادة كيميائية يتغير تركيبها بالكامل وخصائصها بأقل إضافة من أي مادة أخرى، كذلك اللون عنده في تحولاته مع أقل إضافة لبقعة لون تجد العمل بكامله يتحول وينساب. كان اللون يتدفق وينتشر فوق السطح، مكونا ما يراه اللون لنفسه دون أن يكون تفصيلياً أو وصفياً، لكننا ندرك هناك في الخلق أو من بين الثنايا يظهر «وجه امرأة» أو مجموعة لونية تشكل جسداً إنسانيا ؛[..]لتبدو لوحاته كمستودع زخم يأخذ منه الفنان مرتجلاً، لكن ما يأخذه هو يكون معدا مسبقاً وموجودا في «المستودع» ليصبح جاهزاًلأن يتناوله في أي وقت سواء ارتجالاً أو قصداً[**]وتمر لحظات «الصمت» التي يلتقط فيها الفنان أكثر من رؤية دفعة واحدة؛ ويعمل مفعول سحر الألوان حينما تقص أمام عين الفنان أسطورة الإدهاش المقدسة.
لكن مما لا شك فيه أن المعرض السنوي أسهم في تقديم صورة تعكس المشهد الفني المعاصر في دولة الإمارات وواقع الفنون البصرية، الذي تتأرجح فيه الأعمال الفنية بين مفاهيم متغايرة وأنماط وممارسات مختلفة، بين الحداثة وما بعد الحداثة، فتتصدر فيه اللوحة المسندية المشهد الفني تارةً، والأعمال التي ترتكز على المفهوم والتجربة تارةً أخرى، ليتحول السجال من طبيعة هذه الأعمال وقيمتها إلى مفهوم الممارسة الفنية في شكل عامّ، وهو سجال إيجابي يتجدد من عام لآخر، ويُحسَب للمعرض السنوي دور إذكائه وتأطيره. روح الزمان
الأسلوب: يمكن وصف الأسلوب بالبصمة الفنية التي ينفرد بها الفنان، وتميزه عن غيره، حيث لم يتحدد هذا العصر الحديث بقواعد للأسلوب المستخدم، فبعض الفنانين استخدم أكثر من أسلوب؛ لإفراغ انفعالاته، مثل: بيكاسو، والبعض استخدم نفس الأسلوب طول حياته، مثل: هنري ماتيس.
ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.
وقد تضمن المعرض شهادات في التجربة لكل من: لوري ستوكس سيمز، وفاليري كاسيل أوليفر، كما كتب بعض القيمين عن أعمال مهمة لكل من: مافيس بوسي، مارين هاسينجر، تشاكايا بوكر، ليليان توماس بورويل، وسيلفيا سنودن.
فهما أول من أتقن مزج الألوان بالزيت وحصلا على مزيج سريع الجفاف ثم أنتقلت الفنون التشكيلية بذور التصوير الزيتي إلى بقية أنحاء العالم.
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
الانطباعية: بدأ الفنانون بالتحول من النهج الوصفي المجرد للطبيعة إلى استخدام الضوء وما يخلقه من تأثيرات، وكان كلود مونيه أحد أبرز الفناين اللذين قادوا هذا التغيير.
فنون مرئية/ بصرية:مجموعة الفنون التي تهتم اساساً بإنتاج اعمال فنية تحتاج لتذوقها إلى الرؤية البصرية المحسوسة على اختلاف الوسائط المُستخدمة قي إنتاجها.
ظهر المعنى الأحدث والأكثر تحديدًا لكلمة الفن كاختصارٍ للفن الإبداعي أو الفنون الجميلة في أوائل القرن السابع عشر.
ومن أهم الخطوات التي يجب أن يتخذها الفنان لتوثيق أعماله تقول الفنانة التشكيلية عفراء الظاهري: سواء لتوثيق العمل بما يخص الفكرة الفنية أو لمجرد توثيق أعماله حتى تكون لديه وثائق يحتفظ فيها الفنان حتى يقدمها في معارض أو غيرها من الأماكن، لذلك أوثق الأعمال بعد انتهائي من كل ورشة عمل، حيث أقوم بتصوير الأعمال وتوثيق المواد المستخدمة في العمل واسم العمل والقياسات ودائماً أحتفظ فيها من خلال ملفات خاصة وفي نفس الوقت أنشرها في الموقع الإلكتروني الخاص بأعمالي وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، وهذا يساعد على مشاركة الأعمال من خلال المجتمع الفني.
الإنتاج في الفن التشكيلي، يشير مصطلح "الإنتاج" إلى الأعمال الفنية التي تخلقها الفنانين باستخدام مختلف التقنيات والوسائل الفنية.
و يمكن التمييز بين مصطلحات يحدث بينها خلط كبير كالاتي :