EVERYTHING ABOUT قوة المرأة

Everything about قوة المرأة

Everything about قوة المرأة

Blog Article

منح الدين الإسلامي المرأة حقّها في التملّك، بعد أن كانت محرومةً من هذا الحق، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن).

وهذا النوع من النساء لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.

واصلت هيئة الأمم المتحدة للمرأة دعمها لنقابات العمال واتحادها العام لتمكين العضوات والعاملات في اللجان النسائية والمجالس التنفيذية لنقابات العمال.

تتميز بقدرتها على الاستمتاع بأبسط الأشياء الموجودة لديها، كما أنها تعيش اللحظة بأكملها دون الرجوع والتفكير في الماضي أو الأشياء السلبية التي قد تعيق مستقبلها.

التمييز الإقتصادي والإجتماعي، مما يتسببُ بفقر المرأة في الحياة.

في المنطقة العربية، تعمل هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع صناع السياسات والمجتمع المدني والمسؤولين المنتخبين والمنتخبات والدوائر الانتخابية لإشراك وتعزيز مشاركة المرأة في الحياة العامة.

وأما ضعف المرأة الجسماني والنفساني يناسب الطمأنينة والسكينة التي تحتاجها الأسرة في جوها الأسري الداخلي، والمتأمل في هذا التقسيم يجد أنه روعي فيه جانب القدرات والاختصاص والتكوين الجسمي، وجانب مصلحة الأسرة واستقرارها، وكل من يعترض على هذا التقسيم إما هو جاهل للحكمة أو متجاهل مغرض.

وقد وصف الإسلام قتل النفس بأنه أعظم الجرائم بعد الشرك بالله يقول الله في سورة النساء

المرأة القوية تدرك موقع إلكتروني أهمية التفكير الإيجابي لأنها تعلم أن ذلك هو السبيل الوحيد لعيش حياة إيجابية (بيكسابي) تفكيرها إيجابي

غالباً ما تُثار مخاوف بشأن وضع المرأة في القانون الإسلامي. في كثير من الأحيان  تُسْتَخْدَمُ التحريفات والمفاهيم الخاطئة وحتى الأحاديث الضعيفة حول كيفية معاملة النساء من قبل الشرع، من أجل إثارة الرأي العام وجمعيات حقوق الإنسان وحقوق المرأة لدفع فكرة أن الإسلام معادي للنساء. تقول الكاتبة الناشطة البريطانية في مجال حقوق المرأة آني بيزنت: «يوجد سوء فهم للإسلام أكثر بكثير مما يوجد (كما أعتقد) في الديانات الأخرى في العالم.

هذا يشعرها بالرضا عن نفسها ويمنحها طاقة ايجابية طوال اليوم، كما أن جسدها يبقى قويًا وصحيًا.

وفي المقابل يرفض العالم الإسلامي تدخل الدول الغربية في موضوع حقوق المرأة المسلمة معتبرين أن اهتمامهم ليس له نوايا حسنة وأنه مصدر شر وإساءة للمرأة وحياتها وكرامتها وخراب للمجتمعات العربية الإسلامية التي توصف أنها محافظة نوعًا ما. ودليلهم على ذلك هو أنَّ الغرب الذي يطالب باعطاء المرأة حقوقها وحفظ كرامتها ومساواتها مع الرجل هو نفسه من يعامل المرأة كسلعة ومتعة (انظر تشييء المرأة)، ولا يعارض إقامة العلاقات الجنسية على أساس الانتفاع والاستمتاع والمصلحة العابرة - بخلاف الإسلام الذي يريدها زوجة ورفيقة درب فيقيم حياته معها على أساس من المودة والاحترام المتبادل والمسؤولية المتكاملة والمناصفة بينهما في ميادين الحياة.

وهي ربان سفينتها ترضى بنجاحها وتتقبل خطأها وضعفها في موطن ما. وهي فارس يحكم لجام الفرس إذا هاج وأرعن، تصنع الرجال وتمضي العمر شغلها الشاغل أن تكون شجرة مثمرة يتفيؤ بظلها كل من مر بها، ويا حبذا لو سعت لطيب ثمارها.

“أنا جميلة، وقوية، وأستطيع أن أنجز المزيد، لا بأس إن فشلت فهذا درس لي”.

Report this page